يقول نيلسون مانديلا “❝ إذا كنت تخاطب شخصا بلغة يفهمها ،معناه أنك تخاطب رأسه.و أما إن كنت تحدثت معه بلغته الاصلية ،هذا يعني أنك ستذهب إلى قلبه.
التعلم لا يقف عند تعلمك المهارة نظريا واختبارك فيها لتثبت أنك جيدًا ومتقن المجال ولكن تطبيق العمل بيدك ينقلك خطوة ثالثة نحو الابتكار،المبرمج لو قرر الوقوف عند مرحلة المعرفة ولم يطبق كل ما تعلمه وفهمه سيظل واقف عند المرحلة الثانية.
مع تسارع التحولات في سوق العمل نتيجة للتقدم التكنولوجي، تتطلب وظائف المستقبل مهارات جديدة تختلف عن تلك المطلوبة اليوم. وفقًا لتقرير المنتدى الاقتصادي العالمي، ستتغير أكثر من ثلث المهارات الحالية في غضون خمس سنوات.
عندما يتم تطوير وتعزيز المهارات الناعمة والمطلوبة لحل النزاعات بشكل فعال، يسمح ذلك بزيادة الوعي الذاتي حول النزاعات المحتمل حدوثها في المستقبل، ويؤدي بشكل عام إلى نهج أكثر تعاونًا لحل النزاعات في مكان العمل.
وهي المرحلة التي يصل إليها بعد أن تكون مررت على جميع الخطوات السابقة لتصل الى المطلوب وهو الابتكار.
مع تسارع التحولات الرقمية والتكنولوجية، تتطلب وظائف المستقبل مهارات جديدة مثل التفكير التحليلي، الإبداع، وحل المشكلات المعقدة. سيتعين على الأفراد إتقان استخدام التكنولوجيا المتقدمة، كالذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، مع تعزيز مهارات التواصل والذكاء العاطفي للتكيف مع بيئات عمل متنوعة ومتغيرة.
في عالم سريع ملئ بالمشتتات ، تعد مهارة تنظيم وإدارة الوقت واحدة من أهم المهارات الشخصية التي ستساعدك في أن يصبح عملك أكثر كفاءة وإنتاجية وتتضمن تلك المهارة تحديد أولويات المهام وتحديد الأهداف وتجنب التسويف والحفاظ على توازن صحي بين العمل والحياة
العالم يتقدم كل يوم وسوق العلم يحتاج الى كل محب للتعلم ومطور من ذاته جيدا فلا تقف عند مرحلة التعلم الأكاديمي فقط وزود مهاراتك الشخصية للتقدم عشر خطوات إلى الأمام.
أن تتعرف على شخصيتك الدراسية واستخدام الأدوات اللازمة التى تحتاج اليها فهى تنمو بشكل متزايد مثل التخطيط الجيد للشىء وكتابه والملاحظات التي تريد تسجيلها وربطها بالتفكير النقدي وطرح الاسئلة الممكنة على فقرات الدراسة مستخدما أدوات مثل القراءة والكتابة وفتح مصادر أخرى لتزويد المعلومات بشكل أوسع وحسن الاسترجاع لهذه المعلومات من وقت لآخر.
في عالمنا الذي يتجه للتحول الرقمي في شتى المجالات أصبحت المعرفة بالتكنولوجيا أمراً لا غنى فأهم وظائف المستقبل مرتبطة بالتكنولوجيا والأمية في هذا العصر لم تعد في عدم القدرة على القراءة والكتابة ولكنها أصبحت في عدم القدرة على استخدام الأدوات الرقمية
يمكنك استخدام سرد القصص لتخصيص تجاربك في مكان العمل وعرض مهاراتك لأصحاب العمل المحتملين.
يمكن تتبع أي شيء ذي قيمة وتداوله على شبكة البلوكتشين، مما يقلل من المخاطر ويخفض التكاليف لجميع المعنيين.
عندما تطبق هذه المهارات الشخصية وتطورها في مكان عملك، ستساعدك على التعامل مع الآخرين بطريقة سهلة.
من نحن نور الإمارات المنتدى التصنيفات تواصل معنا المواقع أنماط الكورسات